بدوي الجبل هو محمد سليمان الأحمد (1905-1981)
شاعر سوري. من أعلام الشعر المعاصر في سوريا.
ولد في قرية ديفة بمحافظة اللاذقية
تلقى تعليمه على يد والده الشيخ سليمان الأحمد سمي عضواً مجمع اللغة العربية في دمشق.
جده الأكبر (المكزون السنجاري).
نشأ وترعرع في قرية (السلاطة) و(بدوي الجبل) لقب أطلقه عليه المرحوم (يوسف العيسى) صاحب جريدة (ألف باء) الدمشقية في العشرينات، عمل في الحقل السياسي عضواً في البرلمان عدة مرات، ووزيراً للصحة، ووزيراً للأنباء في الأربعينات والخمسينات، كما شارك في النضال ضد فرنسا.
ودرس في اللاذقية وبدأ يكتب الشعر الوطني والقومي.
اتصل بالشيخ صالح العلي في جبال اللاذقية، وبيوسف العظمة وزير الدفاع في الحكومة الفيصلية.
بعد دخول الفرنسيين إلى سوريا، اعتقل في حماة ثم نقل إلى بيروت فاللاذقية قبل أن يطلق سراحه.
استماله الفرنسيون بعد تقسيم سوريا فعينوه نائباً في المجلس التمثيلي لما سمي "دولة العلويين".
لكنه غير اتجاهه السياسي فيما بعد وانضم إلى الكتلة الوطنية وأصبح من معارضي الانفصال.
انتخب نائباً في المجلس النيابي 1937 وأعيد انتخابه عدة مرات.
ضيق عليه الفرنسيون بسبب معارضته فلجأ إلى العراق عام 1939.
عاد إلى دمشق ثم اللاذقية، فاعتقله الفرنسيون وأطلقوا سراحه بعد 8 أشهر.
تولى عدة وزارات منها الصحة 1954 والدعاية والأنباء.
غادر سوريا 1956 متنقلاً بين لبنان وتركيا وتونس قبل أن يستقر في سويسرا.
عاد إلى سوريا 1962.
معظم شعره وطني وقومي، ولكنه نظم أيضاً الكثير في الغزل
توفي : 19/8/1981
مؤلفاته:
1- البواكير - شعر 1925.
2- الأعمال الكاملة ، بيروت 1979.
شاعر سوري. من أعلام الشعر المعاصر في سوريا.
ولد في قرية ديفة بمحافظة اللاذقية
تلقى تعليمه على يد والده الشيخ سليمان الأحمد سمي عضواً مجمع اللغة العربية في دمشق.
جده الأكبر (المكزون السنجاري).
نشأ وترعرع في قرية (السلاطة) و(بدوي الجبل) لقب أطلقه عليه المرحوم (يوسف العيسى) صاحب جريدة (ألف باء) الدمشقية في العشرينات، عمل في الحقل السياسي عضواً في البرلمان عدة مرات، ووزيراً للصحة، ووزيراً للأنباء في الأربعينات والخمسينات، كما شارك في النضال ضد فرنسا.
ودرس في اللاذقية وبدأ يكتب الشعر الوطني والقومي.
اتصل بالشيخ صالح العلي في جبال اللاذقية، وبيوسف العظمة وزير الدفاع في الحكومة الفيصلية.
بعد دخول الفرنسيين إلى سوريا، اعتقل في حماة ثم نقل إلى بيروت فاللاذقية قبل أن يطلق سراحه.
استماله الفرنسيون بعد تقسيم سوريا فعينوه نائباً في المجلس التمثيلي لما سمي "دولة العلويين".
لكنه غير اتجاهه السياسي فيما بعد وانضم إلى الكتلة الوطنية وأصبح من معارضي الانفصال.
انتخب نائباً في المجلس النيابي 1937 وأعيد انتخابه عدة مرات.
ضيق عليه الفرنسيون بسبب معارضته فلجأ إلى العراق عام 1939.
عاد إلى دمشق ثم اللاذقية، فاعتقله الفرنسيون وأطلقوا سراحه بعد 8 أشهر.
تولى عدة وزارات منها الصحة 1954 والدعاية والأنباء.
غادر سوريا 1956 متنقلاً بين لبنان وتركيا وتونس قبل أن يستقر في سويسرا.
عاد إلى سوريا 1962.
معظم شعره وطني وقومي، ولكنه نظم أيضاً الكثير في الغزل
توفي : 19/8/1981
مؤلفاته:
1- البواكير - شعر 1925.
2- الأعمال الكاملة ، بيروت 1979.