من له حق البقاء :
أولئك من سكنوك يوما …
واستوطنوا أيامك …
أين أنت منهم الآن ؟!؟
ترى لو طلبت منك عدّهم أولئك …
أوا تستطع ذلك ؟!؟
أكاد أجزم أنك …
لو استنجدت بكل قواك …
واستجوبت كل أوراقك …
ستسعفك بعض الأسماء !!!
ترى من بقي منهم حيّاً على جدران قلبك ؟؟؟
ولمن كتب له حق البقاء !؟!
نبض الحياة :
على جدران قلبك أرى وجوه ونقوش …
عيون … بصمات أنامل … وأثار أقدام …
تنبض مع دقات قلبك …
يبدو لي ومن أول وهلة …
أنها ما زالت حيّه …
تبتسم …
أوا تستطع ذلك حقا …
برغم كل من قتلته ووأده قلبك !!!
حظر :
بالأمس القريب …
كان …
في مجال قلبك محلق …
كان …
عقلك له مدرج …
يقلع … يهبط فيه وقت يشاء …
روحك له فضاء …
لم تحددا ارتفاعه …
اليوم أسأل …
قيل لي أنه محظورا طيرانه ؟!؟
فقد :
ترى أيهما أقسى على النفس فقده …
من مات وغيبه الثرى …
أم ذاك …
من تفقده حيّا !؟!
وغيبه قلبك ؟!؟
يا شاطر :
أنت في هذه الدنيا تاجر …
شاري أو بياع شاطر …
كل شيء بوسعك اقتناءه …
إلا ما يسمى بالمشاعر …
صياد ماهر :
شاع عنه أنه صياد ماهر …
يهوى جمع الأفئدة …
قيل أن كلماته هي سهاماً خارقة …
وقيل أن نظراته هي رماحاً حارقة …
بإنتشاءِ يحكي لصحبه قصة صرعاه …
وكيف أن من يبارز من أول رميه يحصده …
زاروه يوما بعدما ران إلى مسمعهم أنه طريحاً …
جلسوا حوله وأنينه يلين له البنيان …
سألوه …
قال : غزاله شاردة ؟!؟
صوبت سهمي إليها فردّته إلي !!!
وعجبي :
من ذاك الذي يمنح قلبه لآخر وهو أصلاً لا يملكه …
تذكر :
كما تدين تدان …
أولئك من سكنوك يوما …
واستوطنوا أيامك …
أين أنت منهم الآن ؟!؟
ترى لو طلبت منك عدّهم أولئك …
أوا تستطع ذلك ؟!؟
أكاد أجزم أنك …
لو استنجدت بكل قواك …
واستجوبت كل أوراقك …
ستسعفك بعض الأسماء !!!
ترى من بقي منهم حيّاً على جدران قلبك ؟؟؟
ولمن كتب له حق البقاء !؟!
نبض الحياة :
على جدران قلبك أرى وجوه ونقوش …
عيون … بصمات أنامل … وأثار أقدام …
تنبض مع دقات قلبك …
يبدو لي ومن أول وهلة …
أنها ما زالت حيّه …
تبتسم …
أوا تستطع ذلك حقا …
برغم كل من قتلته ووأده قلبك !!!
حظر :
بالأمس القريب …
كان …
في مجال قلبك محلق …
كان …
عقلك له مدرج …
يقلع … يهبط فيه وقت يشاء …
روحك له فضاء …
لم تحددا ارتفاعه …
اليوم أسأل …
قيل لي أنه محظورا طيرانه ؟!؟
فقد :
ترى أيهما أقسى على النفس فقده …
من مات وغيبه الثرى …
أم ذاك …
من تفقده حيّا !؟!
وغيبه قلبك ؟!؟
يا شاطر :
أنت في هذه الدنيا تاجر …
شاري أو بياع شاطر …
كل شيء بوسعك اقتناءه …
إلا ما يسمى بالمشاعر …
صياد ماهر :
شاع عنه أنه صياد ماهر …
يهوى جمع الأفئدة …
قيل أن كلماته هي سهاماً خارقة …
وقيل أن نظراته هي رماحاً حارقة …
بإنتشاءِ يحكي لصحبه قصة صرعاه …
وكيف أن من يبارز من أول رميه يحصده …
زاروه يوما بعدما ران إلى مسمعهم أنه طريحاً …
جلسوا حوله وأنينه يلين له البنيان …
سألوه …
قال : غزاله شاردة ؟!؟
صوبت سهمي إليها فردّته إلي !!!
وعجبي :
من ذاك الذي يمنح قلبه لآخر وهو أصلاً لا يملكه …
تذكر :
كما تدين تدان …