من المقرر أن يتخلى 260 تلميذا يدرسون بإحدى المدارس الابتدائية في مدينة ستراسبورج الفرنسية عن مشاهدة التلفاز وألعاب الكمبيوتر لمدة عشرة أيام كاملة في إطار مشروع رائد على مستوى أوروبا.
وقال متحدث باسم منظمة "ايكوكونسيي" إن "الاباء والتلاميذ والمعلمون متحمسون لهذا المشروع الرائد".
وأوضح أن الهدف من المشروع هو "تقليل الاعتماد على الشاشة وتحسين سبل الانتقاء في مشاهدة التلفاز".
وتعتزم هيئات التعليم المحلية توسيع نطاق هذه التجربة التي سبق وحققت نجاحا ملحوظا في كندا.
ويتم تقييم التلاميذ المشاركين في المشروع عن طريق نقاط تزيد كلما زادت فترة تجاهلهم لشاشة التلفاز والكمبيوتر.
ويقدم الاباء المشاركون في المشروع لاطفالهم بدائل أخرى عن مشاهدة التلفاز وممارسة ألعاب الكمبيوتر مثل القيام بجولات بالدراجة أو تخصيص ساعات للقراءة.
وتشير دراسة كندية إلى أن سلوك الاطفال يغلب عليه الهدوء كلما قلت مشاهدتهم للتلفاز كما يتراجع أيضا ميلهم للعنف ومخاطر إصابتهم بالسمنة. وتؤكد الدراسة أن التقليل من مشاهدة التلفاز يزيد من فرصة خلق حوار بين أفراد الاسرة.
وأظهر إحصاء فرنسي أن الاطفال يقضون في المتوسط نحو 1200ساعة سنويا أمام شاشات التلفاز مقابل 800ساعة في المدرسة.
وقال متحدث باسم منظمة "ايكوكونسيي" إن "الاباء والتلاميذ والمعلمون متحمسون لهذا المشروع الرائد".
وأوضح أن الهدف من المشروع هو "تقليل الاعتماد على الشاشة وتحسين سبل الانتقاء في مشاهدة التلفاز".
وتعتزم هيئات التعليم المحلية توسيع نطاق هذه التجربة التي سبق وحققت نجاحا ملحوظا في كندا.
ويتم تقييم التلاميذ المشاركين في المشروع عن طريق نقاط تزيد كلما زادت فترة تجاهلهم لشاشة التلفاز والكمبيوتر.
ويقدم الاباء المشاركون في المشروع لاطفالهم بدائل أخرى عن مشاهدة التلفاز وممارسة ألعاب الكمبيوتر مثل القيام بجولات بالدراجة أو تخصيص ساعات للقراءة.
وتشير دراسة كندية إلى أن سلوك الاطفال يغلب عليه الهدوء كلما قلت مشاهدتهم للتلفاز كما يتراجع أيضا ميلهم للعنف ومخاطر إصابتهم بالسمنة. وتؤكد الدراسة أن التقليل من مشاهدة التلفاز يزيد من فرصة خلق حوار بين أفراد الاسرة.
وأظهر إحصاء فرنسي أن الاطفال يقضون في المتوسط نحو 1200ساعة سنويا أمام شاشات التلفاز مقابل 800ساعة في المدرسة.